قصة الكرتون / الأنمي
فتاة ضريرة، افترق أبوها عن أمها، فعاشت معه، وكانت تحبه حباً كبيراً، إثر حادث مات، فبقيت ميشيل في المنزل وحيدة، ولها صديقة (كازوي) كانت تتردد عليها. منزل (ميشيل) مواجه لمحطة قطار، صادف أن وقع حادث قتل على رصيفها، فاختبأ القاتل (أوشيدا) في منزلها، لم يؤذها، لزم مكاناً واحداً طوال الوقت، ألا وهو (النافذة) وبعد سلسلة من المواقف ، بدأت تشعر بوجوده، لم تتكلم ، آثرت الصمت، إلى أن ظهرت حقيقة القاتل الفعلي ـ والذي كان (فتاة) أدعت صداقتها لـ(ميشيل), الفلم يعرض الحالات الإنسانية, من توترات وانفعالات في أرقى صورة عرفتها الدراما العالمية. وسيترك الفيلم على الشاشة أثراً نبيلاً في وجدان المشاهد.